وصل المجتمع المصرى فى ثورة 1919 الى صياغه مبهره تميز بين الدينى والمدنى ،تجلت فى شعار الثوره "الدين لله والوطن للجميع "، على ان العقود الثلاثه الماضيه أذهبت هذا الشعار ادراج الرياح ،فلم يعد الدين لله (بل صار لرجال الدين وحدهم )ولم يعد الوطن للجميع بل (صار للاغنياء وحدهم ).
ومن ثم فأن رجال الدين جعلوا الوطن للمسلمين .ورجال السلطه جعلوا الوطن للأغنياء.هنا ظهر زيف بعض الاسلاميين الذين يقولون
"لاكهنوت فى الاسلام".وشاعت رؤى اسلاميه ضيقه تقول" لا وطنيه فى الدين ".فى مقابل الرؤيا التى تقول "الوطن للجميع".اى لكل
الديانات .والحقيقه ان نظرية لا وطنيه فى الدين تفتح باب التمييز والفتنه والخيانه الوطنيه..
ومن ثم فأن رجال الدين جعلوا الوطن للمسلمين .ورجال السلطه جعلوا الوطن للأغنياء.هنا ظهر زيف بعض الاسلاميين الذين يقولون
"لاكهنوت فى الاسلام".وشاعت رؤى اسلاميه ضيقه تقول" لا وطنيه فى الدين ".فى مقابل الرؤيا التى تقول "الوطن للجميع".اى لكل
الديانات .والحقيقه ان نظرية لا وطنيه فى الدين تفتح باب التمييز والفتنه والخيانه الوطنيه..
الصياغه المبهره التى وصل اليها المجتمع المصرى 1919
ردحذفذهبت ادراج الرياح ..وحاليا اصبح يوجد كهنوت فىالاسلام فلا يستطيع بعض المسلمين الاقدام على تصرف الابالجوء لرجل الدين..
وضاعت المدنيه والوحده الوطنيه ..كما ضاعت اشياء كثيره.سابقه..
فعلا يا صديقتى الوطن للاغنياء والدين للسذج والوخد بالجنه..للفقراء ..
ردحذف